نسَّم هواءٌ على ليل بيروت الخانق، "من مفرق" ما، أو نوافذ غير مرئية. تختار الفرقة استباق إطلالة ناصيف زيتون بلحن فيروزيّ بديع: "يا هوى دخل الهوى، خدني على بلادي". خارج ربطة العنق والبزّة المُتعِبة، كرّس شبابية الإطلالة بالجاكيت الزرقاء، و"تي شيرت" النصف كِم، مع شوز بالأزرق والأبيض والأحمر. لم ينتظر الحاضرون انتهاء الأغنية الأولى. علت الصرخات واشتدّ التصفيق، "شو حلو اتعلّق فيكِ وأضعف قدامك"، كحلاوة لقائه بالأحباء في "أعياد...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول