في حضوره، كما في غيابه، الهالة نفسها، الوقور نفسه، الهيبة نفسها. انه غسان تويني، وكفى. لا يسأل لبناني، وكثيرون من العرب والاجانب، عن غسان تويني الا ويحتارون في وصفه. نختلف معه وحوله، لكن أحداً لا يستطيع أن ينكر براعته وعلمه واتقانه وحسه الصحافي اللامع، وثقافته المتميزة، ورصانته، وديبلوماسيته. غسان تويني من القلائل الذين جمعوا رجالاً في رجل. فكل واحد له مجاله، واختصاصه، وتميزه، لكن قليلين يقدرون ان يجمعوا ما جمعه غسان تويني....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول