نفت طهران ما نشر عن إجتماع غير مباشر عقد في أحد فنادق عمان، بين السفير الإيراني مجتبي فردوسي بور يرافقه وفد عسكري، ونائب رئيس "الموساد" يرافقه وفد عسكري إسرائيلي، وأداره الأردنيون على طريقة محادثات رودس، بين غرفتين واحدة للوفد الإيراني والثانية للوفد الإسرائيلي، وأسفر عن إلتزام إيران عدم المشاركة مباشرة أو عبر أذرعها العسكرية، في المعارك التي يلوّح النظام السوري بها في منطقة خفض التصعيد بجنوب غرب سوريا وتحديداً في درعا والقنيطرة! سواء أكان هذا الإجتماع التي تحدثت عنه تقارير صحافية، وصفها بهرام قاسمي بالكاذبة والمفبركة، حصل أم لم يحصل، فقد كان كلام السفير مجتبي كافياً عندما...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول