لقدر سرّني كثيراً لقاء البنات في مدرسة ملالا في برالياس ، وكان النشاط أكثر من ناجح، كان لمّاعاً وبرّاقاً، وما رأيته في المدرسة من اهتمام بالتربية ووعي لمعانيها الحقيقية أدهشني بالفعلّ! للأسف، هذا المشهد صار نادراً جداً في لبنان. الساعات المعدودة التي أمضيتها معهن جعلتني أطمئن أن ثمة أماكن ما زال فيها الأطفال بخير، يتعلمون بحب...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول