السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

طريقك قرارك

Bookmark
طريقك قرارك
طريقك قرارك
A+ A-
أقدارُنا تُكتب لنا ونحن نرضى بها ولو مكرهين، ونعمل جاهدين للتكيّف معها. والأهم أن نستخلص منها العبر والدروس، لنحوّلها من إحباط إلى تفاؤل، ومن «إعاقة» إلى طاقة.مناسبة هذا الكلام، هو ما تعرضّت له منذ العام ٢٠٠١ من تحديات على مستوى السلامة الشخصية، من جراء حادثة التصادم التي حصلت معي، عندما دهستني سيارة فان خلال قيامي بتمارين الركض، تحضيراً للمشاركة بماراثون خارج لبنان، وبصفتي عداءة كانت الرياضة بالنسبة إليّ الغذاء اليومي.مضاعفات هذه الحادثة ألزمتني إجراء أكثر من ٣٦ جراحة بين لبنان والخارج. وأذكر خلال هذه المدّة أنني دخلت في غيبوبة وصلت خلالها إلى حدود الموت. لكن العناية الإلهية كانت وراء سلامتي وإستعادة عافيتي. وفي لحظة بين الحياة والموت، جاءت فكرة تنظيم ماراثون في لبنان. ومن على سرير المستشفى بدأت اتصالاتي التي تُوّجت بدعم من زوجي فيصل الخليل وعدد من الأصدقاء. فكانت انطلاقة جمعية...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم