السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

ليس علينا إلا إيجادها!

Bookmark
ليس علينا إلا إيجادها!
ليس علينا إلا إيجادها!
A+ A-
كل من كبر ونشأ في لبنان أمامه خياران، إما أن يبقى ويستمر فيه وإما أن يحمل حقيبته ويسافر. كل شخص من حقه أن يختار، وانا اخترت أن أبقى في بلدي. لبنان موطني، وجنسيتي لبنانية ولا أملك غيرها. إستطعت من حسن حظي أن أبقى هنا، تربيت ونشأت وتعلمت هنا، وبما انني لم أرد او حتى لم يكن لدي خيار أن أترك هذا البلد، عشت، تزوجت وأصبحت اما مسؤولة عن اولادي.صحيح ان هناك عللاً كثيرة، بعضها يمكن تغييره وبعضها الآخر يستحيل تغييره. حالنا كحال اي دولة في العالم، بعض الأمور تكون في يد الشعب واخرى خارجة عن نطاقه، وليس...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم