ليس مهنياً الشكّ في قدرة شربل خليل على النقد السياسي. الرجل متابع، غارق في أمواج اللعبة. تنقّل بين البرامج، ومن "أل بي سي آي"، إلى "الجديد". على الناقد الاطّلاع، وهو مطّلع. يدقّق في التفاصيل ويبني عليها النصّ. في "قدح وجم"، غرّته المبالغة. أعاد ليال ضو، رفيقة الضحكات، بعد غياب إلى الشاشة. والعودة مفيدة، لان ضو لطيفة الحضور، عفوية الحوار. لكنّ البرنامج يترك انطباعاً بطغيان اللحظة المُفتَعلة. ليست كلّ الضحكات ذات سياق لامع....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول