الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

7 أسئلة يجب أن تطرحها على نفسك قبل العودة الى الـEx!

المصدر: "صيحات"
جاد محيدلي
7 أسئلة يجب أن تطرحها على نفسك قبل العودة الى الـEx!
7 أسئلة يجب أن تطرحها على نفسك قبل العودة الى الـEx!
A+ A-

العودة الى الـEx، أي الحبيب السابق، ليس بالقرار السهل. فبالتأكيد قبل اتخاذ هذا القرار ستفكر بالعلاقة السابقة التي جمعتكما وستبحث في المشاكل والأسباب والنتائج. ولنسهل عليك هذه العملية سنقدم لك في ما يأتي قائمة بالأسئلة التي يجب أن تطرحها على نفسك قبل التفكير بالعودة الى الحبيب السابق (Ex-Boyfriend/Girlfriend): 


ما الخطأ الذي حصل سابقاً؟ 

يجب أن تفكر بالأخطاء التي حصلت في العلاقة السابقة، والتي دفعتك الى الانفصال عن الحبيب. ويجب أن تفكر بشعورك الآن: "هل ما زلت مستاء أو مجروحاً من الأخطاء؟". 


ماذا تغيّر بالـEx؟

على سبيل المثال: "هل وجد الشاب عملاً وأصبح يتحمل مسؤولية؟". أو "هل نضجت الفتاة وأصبحت تتحكم بغيرتها؟". هذه الأسئلة مهمة فأنتم بالتأكيد لا تريدون العودة الى الـEx الذي ما زال كما هو.







ماذا تغير فيك أنت؟

الطرف الآخر ليس فقط مسؤولاً عن انتهاء العلاقة، أنت أيضاً مسؤول. راجع تصرفاتك وكن صادقاً مع نفسك وقارن بين شخصيتك حينها والآن: هل تغيرت؟ أم ما زلت كما أنت؟


هل انتهت الخلافات السابقة؟

الخلافات الكبيرة والقضايا التي تسببت بانتهاء العلاقة أو حتى في تراكم المشاكل، هل انتهت أو ما زالت كما هي؟ إن كانت أسباب الخلاف ما زالت موجودة فالعودة الى الـEx خطأ بالتأكيد.


إلامَ تحتاج من هذا الشخص؟

مهما تغير الحبيب السابق، لكنه ما زال نفس الإنسان، اسأل نفسك هذا السؤال لتعلم ما مصير العلاقة المستقبلية إن حصلت. هل تريد الارتباط معه رسمياً؟ هل تشعر فقط بالحنين والوحدة وتريده الى جانبك؟





هل أنتم والـEX على الموجة نفسها؟

إن كنتم متحمسين للعودة الى الحبيب السابق يجب أن تفكروا إن كان الطرف الآخر كذلك أم غير مهتم، هل انتما الاثنان تبذلان جهوداً للعودة أم أنت فقط من تتعب نفسك وتحاول؟


ما الذي سيجعل هذه العلاقة مختلفة الآن؟

هل ستعودان الى خلافاتكما السابقة؟ هل ستعود المشاكل والأحزان؟ هل سيتغير كل شيء لأنكما تغيرتما ونضجتما؟ يجب أن تفكرا بشكل العلاقة في المستقبل، فأنتما بحاجة الى عوامل كثيرة لإعادة إحياء ما كان بينكما.


الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم