السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

10 طرق عقاب الأم المصرية إبنها

المصدر: "صيحات"
مروة فتحي
10 طرق عقاب الأم المصرية إبنها
10 طرق عقاب الأم المصرية إبنها
A+ A-

تختلف طرق عقاب الأبناء من أم إلى أخرى، إلا أن هناك طرقاً متداولة بين الأمهات المصريات لعقاب أبنائهن، وتتنوع هذه الطرق في ما يأتي: 

كرسي العقاب

هذه الطريقة تعتمد على جلوس الابن على كرسي يُعرف بـ"كرسي العقاب" يمتنع فيه عن فعل أي شيء سوى الجلوس بعيداً عن أي ألعاب أو تلفزيون أو أشياء مسلية وتراوح مدة العقاب بين خمس دقائق وحتى ساعة كاملة. 

التذنيب

يقوم الابن خلال هذه الطريقة بالوقوف ورفع يده عالياً أو وضع يده على الأرض ورفع قدمه على شيء عال، وأياً كان وضع التذنيب فيظل الطفل في هذا الوضع لفترة من الوقت حتى يشعر بالتعب. 

الحرمان


تلجأ العديد من الأمهات إلى هذه الطريقة في عقاب الأبناء حيث تحرمهم من المصروف أو مشاهدة التلفزيون أو ألعاب الجيمز على الموبايل وغير ذلك، ويعتمد هذا الأسلوب على حرمان الابن من أي شيء يحبه أياً كان حتى إذا كان هواية يتم حرمانه منها ليعرف خطأه ولا يكرره.

الضرب

رغم أنها أسهل وسيلة في العقاب، لكنها أكثرها سوءاً حيث تترك آثاراً نفسية سيئة على الابن لا تجنيها الأم إلا فيما بعد، حيث يصاب بالتبلد في الإحساس ويزيد لديه العند وربما يصبح عدوانياً. 

الخصام

تلجأ بعض الأمهات إلى خصام أبنائهن وعدم الحديث معهن على الإطلاق كنوع من العقاب ليعرف الابن خطأه ويحرص على عدم تكراره ثانية حتى لا يخسر رضا أمه وعدم كلامها معه وهذا الأسلوب مجدٍ في بعض الأحيان. 

الحبس

أحياناً تعاقب الأم المصرية ابنها من خلال حبسه في حجرة بمفرده بحيث لا يكلمه أحد ولا يجلس مع أي فرد من أفراد الاسرة. وتكون هذه الحجرة خالية من أي مظهر من مظاهر المتعة والتسلية، مجرد غرفة فيها سرير فقط لا غير. 

الحرق

هذه الطريقة في العقاب عنيفة وتسبب دماراً نفسياً للطفل، حيث تقوم الأم بإحضار عود كبريت مشتعل وتحرق الابن به، وذلك يولد شعوراً بالخوف داخل نفس الابن وتسبب له آثاراً وعواقب سلبية كالتبول اللاإرادي نتيجة الخوف الزائد. 

عدم طلب شيء من الابن

تتعمد الأم ألا تطلب شيئاً من ابنها كنوع من عقابه لتوصيل رسالة نفسية مفادها "أنا لست بحاجة لك ولن أعتمد عليك"، وهذه الطريقة لا تؤتي ثمارها مع الجميع سوى مع الابناء الذين لديهم درجة حساسية عالية بعض الشيء. 

تكسير اللعب

عندما تصل الأم إلى درجة عالية من العصبية مع أبنائها، فإنها تصب هذه العصبية في تكسير أي شيء، وغالباً ما يكون هذا الشيء هو لعب أبنائها حتى تعاقبهم على ما اقترفوه من خطأ يستحق ذلك من وجهة نظرها. 

الكتابة

بعض الأمهات لا يردن ممارسة العنف مع أبنائهن، لذلك يلجأن إلى حيلة ماهرة وهي جعلهم يكتبون أي قطعة أو كلمات ما عدة مرات حتى يشعروا بألم في أيديهم جراء الكتابة فيستكملون الكتابة والألم في أيديهم لأنه عقاب.  

الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم