أيضاً عن لبنان، حباً به وخوفاً عليه من انتكاسة جديدة تزعزع ملامح انفراجات بدأت ترتسم في الأفق القريب. وخوفاً من الانزلاق مرّة جديدة في فخ لن يكون من السهل الافلات منه، ومن أهداف مزمنة ما زالت تعن على البال. ليس من الضروري أن نعمل دائماً من الحبة قبَّة. وليس من مصلحة لبنان واللبنانيين الاتجاه صوب هذا النفق الذي كثيراً ما زاره وطن الثماني عشرة طائفة و"استطاب" الإقامة في ضيافته.بدأت الأحاديث السياسية تنطلق من "أزمة الرئاستين"، لا من أزمة "الأقدمية". وكل رئيس منهما يعتبره اللبنانيون حلاَّل المشاكل ومبتدع المخارج والحلول لأصعب القضايا والخلافات.وليس من...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول