هنيئاً للبنان، فقرار "النأي بالنفس" بات الشغل الشاغل للدول الكبرى، بل العالم. للمرّة الثانية الثالثة الرابعة، لم أعد أذكر تماماً أجدني مأخوذاً بهذا الاهتمام الدولي الجاد، وهذه المثابرة على تشجيع اللبنانيّين التمسُّك بقرار "النأي بالنفس"، ودعوة الدول والمؤسّسات الفعّالة للمساعدة في تطبيق هذا القرار الذي وُضع بقيمته وأهميّته في منزلة "الفرادة".حتماً، ليس من قبيل المصادفة، ولا من باب رفع العتب، تتابع الدول الكبرى والصديقة هذا الاهتمام الخاص والمميّز. ولا رغبة في الاعلان انها بذلت ما يمكنها وما عليها. ثمّة أسباب أهمّ بكثير من كل هذه...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول