عصام العبدالله كان موعوداً بأجنحة ريّشت وطارت
20-12-2017 | 23:05
"وقعوا عن سطوح العمر واستلقتن الحجار/ وقعوا مثل ما بيوقع المشمش على ولاد الزغار" (طلال حيدر)غادر المقهى "دمعة الاصدقاء"، والمدينة "نجمتنا"، والقصيدة "مآلنا" لبرهة وسيعود. ربما، أهم ما فعله عصام العبدالله، طرزان الثانوية وشاعر "سطر النمل" ودينامو جلسات الـ"كافيه دو باري" وقهوة "الروضة"، انه نقل ساحة القرية الى مقهى المدينة والعكس. وعزز العامية بالفصحى والعكس....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول