الهاتف المحمول عالم متجدِّد... لكن ماذا نستخدم منه؟

التقنيات الحديثة في نظرنا تهمّ المختصين فقط، أما نحن فقد وجدت لترفيهنا. لذلك استخداماتنا لها سطحية بحتة، والكارثة أنه إذا صادفنا شخصاً يستخدم جهازاً إلكترونياً إن كان حاسوباً أو هاتفاً ذكياً نستغرب تخصيصه الجهاز للعمل فقط؟ في هذه الحالة قل له كيف يستخدمه، إذاً هل هو فقط مخصص لهذة الأمور بحسب وجهة استخدامنا:

ألعاب

أكثر استعمالات الشباب لهواتفهم وحواسيبهم ينحصر بألعاب الفيديو، والجديد هو نمط ألعاب يلعب من طريق الشابكة.

فيديوهات

ومن ضمنها مقاطع فيديو إباحية أو مضحكة أو نوادر الفضائح، حيث إنَّ ملفات الهواتف المحمولة والحواسيب تمتلِئ بهذه الفيديوات.

أغانٍ

الموسيقى غذاء الروح لن يعترض أحد على ذلك، لكن هناك أنواعاً من السقوط الموسيقي ليس باستطاعة عقل تحمله بات يغزو الهواتف المحمولة والحواسيب.

صور

العديد من الصور لفنانين وفنانات ومشاهير تجتاح أجهزتنا عادة ليس لدينا الوقت الكافي حتى لتصفحها.

أما باقي استخدامات أجهزتنا هذه فنادرة جِدَّاً، عدا عن المنبهات ورسائل التذكير.