تستمر شعبية الرئيس ترامب في الانحسار حتى في أوساط الجمهوريين، على خلفية خضوعه للتحقيق في احتمال ضلوعه في عرقلة القانون، مع توسع التحقيقات في التدخل الروسي في الانتخابات الاميركية ومضاعفاته، والتي يمكن ان تطاول معظم مساعدي الرئيس أو الذين خدموا في حملته. وبعد مرور خمسة أشهر على وصوله الى البيت الابيض، تنحصر انجازات ترامب بقرارات تنفيذية بعضها لا مغزى له، وبعضها سلبي يهدف في الدرجة الاولى الى تعطيل سياسات الرئيس السابق باراك أوباما، وأبرزها قرار منع مواطني ست دول ذات أكثرية مسلمة من دخول الولايات المتحدة لا يزال...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول