ملامحه واحدة، يعصر وجهه لتخرج منه انطباعات مكرّرة. هل انتهى زمن عادل إمام؟ نستعيد السؤال مع كلّ إخفاق رمضاني. هل هي معضلة إمام في ذاته، أم النصّ وهو يرميه وحيداً على كوكب آخر؟ ندرك أنّ ثمة مَن يحتاج إلى الضحك، ولا يريد من رمضان أوجاعاً ودراما وهَمّ القلب. لكنّ إمام ما عاد الرجل المنقذ. يتورّط بشخصيات يتراءى فيها الترفيه بحجم بقعة. يحار معاطي من أي كوكب يستقي إلهاماته. المسلسل هذه المرة عن عفريتة تظهر عليه فجأة فتخفّف أحزان الحياة. عدلي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول