الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

"مهرجان ربيع بيروت" لكي نتذكر سمير قصير بأرقى معاني الإبداع \r\nالفيديو بأبعاده اللامتناهية شيّد للرقص فضاء إفتراضياً فاق الخيال

مي منسى
Bookmark
"مهرجان ربيع بيروت" لكي نتذكر سمير قصير بأرقى معاني الإبداع \r\nالفيديو بأبعاده اللامتناهية شيّد للرقص فضاء إفتراضياً فاق الخيال
"مهرجان ربيع بيروت" لكي نتذكر سمير قصير بأرقى معاني الإبداع \r\nالفيديو بأبعاده اللامتناهية شيّد للرقص فضاء إفتراضياً فاق الخيال
A+ A-
رحل سمير قصير بجسده وظلّ قلمه الحرّ، المسنون في معدن ثورته الإيديولوجية، يدعونا لنتذكّر مقالاته الجريئة، المدويّة، تلك التي استلّها سلاحاً للنضال من أجل وطن سيّد وجمهورية لبنانية لا تمس. لهذا المفكّر، الذي أعطى قلمه سلطة الكلمة النافذة من دون تردّد، كم نشتاقه. "ربيع بيروت"، عنوان إحدى أشهر مقالاته الأخيرة، أوحى منذ العام 2009 للمؤسسة الحاملة اسمه والحاضنة ذكراه، مهرجاناً نخبوياً فنياً، ثقافياً، يتجدّد مع كل ربيع في هذه البيروت التي حفظت ظلّه ولم تنسه. للدورة التاسعة لـ"مهرجان ربيع بيروت"، جاءا من نيويورك، آرت بريدجمان وميرنا باكر، ثنائي راقص، من اختبارهما في هذا الحقل المتطوّر أبداً، باتا على معرفة بما على الجسد أن يقوله. على "مسرح المدينة" ولليلة واحدة ستبقى في الذاكرة، كان اليوم الأول لـ"مهرجان ربيع بيروت". فماذا ترانا نقول والمشهد أمامنا يتخطى الرقص بمعناه التقليدي؟...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم