شبيه الأرض

كوكب صخري جديد، يدور حول شمسه خارج مجموعتنا الشمسيّة، ويمكن ان يصلح للحياة، قال علماء الفلك حديثاً، وهنا بيت القصيد، صالح للحياة كما نعرفها على الأرض بعناصرها الأساسيّة: الهواء والماء والتراب والضوء والأثير التي منها خلطة الحياة المادية الشاملة الانسان والحيوان والطير والحشرات والنبات... كلّها تنبض حياة تطوّرت منذ البدايات من ملايين السنين حتى اليوم. ويظل سؤال واحد يشغل علماء الفضاء: هل بين ما يجول في فضاء الأكوان من كواكب وأجرام يصلح للحياة التي يعرفها إنسان الأرض؟ ما مدى معرفة الانسان بالحياة وهدفها؟ نطرح هذا التساؤل بعدما عرفنا كل شروط الحياة الفيزيائيّة على كوكبنا، أهمّها...