الاجراءات العقابية التي اتخذتها الولايات المتحدة أخيراً ضد سوريا، ومنها قصف قاعدة الشعيرات الجوية، وفرض عقوبات على 271 شخصية ضالعة في برنامج الاسلحة الكيميائية السورية، والتصعيد السياسي الملحوظ ضد ايران، والرفض القاطع لسلوكها التخريبي في عدد من الدول العربية، كلها تعكس رغبة قوية داخل ادارة ترامب، في انهاء فترة "الصبر الاستراتيجي" التي ميزت علاقات ادارة الرئيس السابق أوباما مع دول مثل سوريا وايران وكوريا الشمالية. ولمحت مصادر معنية بهذه المسألة الى أن التصعيد ضد سوريا وايران قد يطاول لبنان وخصوصاً اذا استمرت الحكومة اللبنانية في تغطية "حزب الله" سياسياً. ولم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول