أبلغ مرجع غير زمني في نادي الحكمة بيروت، مجموعة ضيقة زارته في مكتبه، استياءه وقرفه من الأوضاع التي بلغها النادي وبدأت تنعكس سلباً على صروح الحكمة ومؤسساتها التربوية. وكشف عدم رغبة المرجعية الأعلى للنادي في بحث اي موضوع يتعلق بالنادي، على رغم المراجعات الكثيرة التي يتلقاها من اطراف كثر.