اجمعت المواقف الرسمية، النقابية والعمالية لمناسبة عيد العمال في اول ايار، على اهمية "توحيد الصفوف وبناء جسم نقابي سليم بغية جبه الجمود في حركة النمو الاقتصادي وتراجع قطاعات الانتاج والانكماش، فضلا عن تعزيز دور الضمان واقرار قانون التقاعد والحماية الاجتماعية"، داعية الى اعلان حال طوارئ اقتصادية لانقاذ "ما تبقى من اليد العاملة والاقتصاد".