رصاص التشييع الطائش قتل ابن السنوات الخمس

توفي الطفل الفلسطيني السوري منير حزينة في مستشفى المقاصد متأثرا برصاصة طائشة اصابته قبل ايام بينما كان يلهو مع شقيقته في حرش بيروت، واستقرت في رأسه اثناء تشييع احد عناصر "حزب الله" الذي سقط في سوريا.

واستنكر العديد من روّاد مواقع التواصل الإجتماعي، مقتل الطفل البريء، من خلال تغريدات على "تويتر"، أرفقوها بهاشتاغ #رصاص_الغدر. ومن تلك التغريدات، نذكر: 

- هذا هو منير(٥ سنوات)الذي نطرح قضيته... كثر مثله ذهبوا ضحية الرصاص الطائش.. #رصاص_الغدر

- #رصاص_الغدر الله يرحم الطفل وهالشي منو مقبول

- #رصاص_الغدر ستنتهي الحرب يوماً ما وسيتصافح الأعداء والمتقاتلون ويتبادلون القبل والإبتسامات فوق جثثنا وسيشربون الخمرعلى قبورنا داعين لنا بالرحمة

- إلى متى ؟؟؟؟ #رصاص_الغدر في بلدي #لبنان

- #رصاص_الغدر #جمعه_مباركه #اصعب_لحظه

- حين رأيتم صورته ألم تخجلوا من ضحكته وكأنه يحتقر قاتله #رصاص_الغدر

- أطفالنا يقتلون بالرصاص وعند الغرب حقوق الأطفال تحميها الدولة ويحاكم من يضربهم كفاً وعندنا ﻻ يلاحق من يقتلهم بدون أي ذنب #رصاص_الغدر