كان على كلمات الشاعر العراقي بدر شاكر السياب أن تنتظر اثنين وخمسين عاماً، ليأتي من يلتقطها من أثير الذاكرة، ليس ليعيد قراءتها أو الاستماع إليها والتمعن في أبعاد مضامينها فحسب، بل ليبث في كلماتها الروح ويحييها من جديد.
كان على كلمات الشاعر العراقي بدر شاكر السياب أن تنتظر اثنين وخمسين عاماً، ليأتي من يلتقطها من أثير الذاكرة، ليس ليعيد قراءتها أو الاستماع إليها والتمعن في أبعاد مضامينها فحسب، بل ليبث في كلماتها الروح ويحييها من جديد.