لم يكن المركز اللبناني لحماية ضحايا الفساد "LALAC"، الذي اطلقته الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية "لا فساد"، وليد لحظته، بل نتيجة عمل بدأ العام 2009، ليصل الى اطلاق المركز بعد اكتشاف حاجات المجتمع اللبناني.
لم يكن المركز اللبناني لحماية ضحايا الفساد "LALAC"، الذي اطلقته الجمعية اللبنانية لتعزيز الشفافية "لا فساد"، وليد لحظته، بل نتيجة عمل بدأ العام 2009، ليصل الى اطلاق المركز بعد اكتشاف حاجات المجتمع اللبناني.