- وُلدَ صلاح محمود سْتيتيّه في بيروت (28/12/1929) من والدٍ شاعرٍ ووالدةٍ تحب الشعر.
- درَسَ الأَدب الفرنسي في “المدرسة العليا للآداب” وفيها عرف جورج شحادة صديق عمره لاحقًا.
- 1951: نال منحةً للدراسة في السوربون، ودرَس على لويس ماسينيون في “الكوليج دو فرانس”.
- 1955: عاد إِلى بيروت يُدرِّس في الــ”أَلبا” و”المدرسة العليا للآداب” والجامعة اللبنانية.
- أَسّس ملحق جريدة الـ”أُوريان” الأَدبي الأُسبوعي، وأَشرف عليه حتّى 1961.
- 1961: انتقل إِلى السلك الدﭘـلوماسي: مستشارًا ثقافيًّا لدى السفارة اللبنانية في ﭘـاريس، ثم مندوبًا دائمًا للبنان لدى الأُونسكو، فسفيراً للبنان في هولندا (1982-1984)، ففي المغرب (1984-1987)، فأَمينًا عامًّا لوزارة الخارجية في بيروت (1987-1991)، وخَتَمَ حياتَه الدﭘـلوماسية سفيراً للبنان في هولندا (1991-1992).
- بيبليوغرافياهُ غنيّةٌ شِعرًا ونثرًا ومساهماتٍ في صحُفٍ ومجلَّات أَدبية ومؤتمراتٍ دوليةٍ عبر العالم.
- نال جوائز عدّة، بينها: “جائزة الصداقة الفرنسية العربية” (1972)، “جائزة ماكس جاكوب” (1982)، “الجائزة الكبرى للفرنكوفونيا” من الأَكاديميا الفرنسية على مجموع مؤلَّفاته (2006)، “الجائزة الكبرى للشِّعر من البيينّالات الدولية” (2007).
- تَرجَمَ إلى الفرنسية: من العربية “قصائد جَيْكور” (لبدر شاكر السيّاب) ومن الإِنكليزية “النبي” لجبران.
- قصائدُهُ مترجَـمة إِلى العربية والإِنكليزية والإِسـﭙـانية والهنغارية والإِيطالية والروسية والـﭙـولونية والتركية.
- صدرَت عنه أُطروحاتٌ جامعيةٌ وكتبٌ نقدية وانعقدَت حول مؤلّفاته مؤتمراتٌ شعرية في بلدانٍ عدّة.
- يرى فيه النقّاد “شاعر الضفّتين: لبنان وفرنسا”، ويُسمّيه بعضُهم “شاعر النجمات الثلاث: العربية والمتوسطية والفرنكوفونيّة” وصدرَت عنه أَعدادٌ خاصةٌ من مجلاتٍ شعرية، وأَفلامٌ وثائقيةٌ عنه وعن نتاجه.
- سكن، منذ تَقاعُدِه (1992) في بلدة “ترامْبْليه سور مولْدْرْ” الهادئة الجميلة (36 كلم عن ﭘـاريس) منصرفاً فيها إِلى الكتابة، حتى وفاته مساء الثلثاء 19 أَيَّار الجاري.