في هذا الفيض من الأزمات والمحن والمخاطر، لا بدَّ أن ينظر المُتربّعون على الكراسي ومن حولهم طمأنينة الرفاهية والرخاء، إلى الخدم والحشم، إلى وضع الوطن الصغير المفتّت في إتجاهات مختلفة ومتضاربة.من داخل ومن خارج.وما من ضرورة إلى التعداد، وشرح أمور وفصول وأحداث باتت تروي حالها بحالها.ماذا يضير المتنافسين على الهيمنة والسيطرة، ولهذه الناحية أو تلك، لو ينظرون إلى أفعال نقيب المحامين في بيروت ملحم خلف وإبداعاته مع تضحياته، وكيف يحمل نفسه ومسؤوليته وواجباته وقريحته، من مسألة حق، إلى قضية إنصاف، ومن اناس مظلومين...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول