اشترِك في نشرتنا الإخبارية
أوضحت الراقصة أليسار لـ"النهار" أن عدم تقديمها أعمالاً فنية مصوّرة في الآونة الأخيرة يعود إلى "وضع البلد غير المريح من جهة، وشروط شركات الإنتاج التي ترفضها من جهة أخرى".
وكشفت أن بين يديها معزوفتين "الأولى مهداة من ملك الطبلة ستراك أدتها ناديا جمال وأعيد توزيعها في ستوديو جو باروجيان، والثانية من ألحان سليم سلامة وتوزيع ريمون الحاج"، وقالت: "نفسياً، غير مستعدة للتصوير جراء ما يحصل في لبنان والدول العربية خصوصاً أن كل الأعمال التي أقدمها من إنتاجي الخاص".
وعن سبب عدم وجود شركة إنتاج تتبنى نشاطها الفني، علقت أليسار: "شركات الإنتاج تريد مني أن أغني وأرقص، وأنا لا أريد أن أفقد هويتي التي أفتخر بها بكوني راقصة شرقية فقط".
