الثائر الأكبر عرّى السياسيين... هل تُستثمر عظته في الثورة؟
10-02-2020 | 15:24
مَن يعرف الرأس الجديد على كرسي مطرانية بيروت للموارنة، المطران بولس عبد الساتر، يدرك جيدا انه يخرج عن السياق السياسي والروحي المنتهج منذ اعوام في هذا الموقع المهم جداً للطائفة المارونية، لما يمثله من رمزية وموقع قادر على إحداث فرق في المشهد السياسي والديني، خصوصا في ظل حال الاحباط التي يعيشها جزء غير قليل من الموارنة خصوصا والمسيحيين عموما نتيجة تراجع موقع هذه الطائفة في الدولة وفي الحياة السياسية، خلافاً للمنطق الذي يسعى جزء آخر من هؤلاء يمثلهم "التيار الوطني الحر" الى إرسائه على قاعدة "الرئيس القوي"، واستعادة "حقوق المسيحيين".اهمية العظة التي القاها المطران عبد...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول