المعاناة هي الدافع الحقيقي لإلهام أي بطل، بأن يتغلّب على جميع الصعاب التي تقف في طريقه ليثبت لنفسه والعالم بأنه لا يوجد مستحيل، فالإرادة هي السبيل الوحيد للوصول. تمكنتُ من تحقيق نجاح في الكاراتيه منذ الصغر قبل أن أتعرّض لحادث وتنقلب الأمور رأساً على عقب.أنا الكابتن عبدالعزيز عاصم، عمري 27 عاماً، وأمارس لعبة الكاراتيه منذ أن كنت في السابعة. أسرد لكم بفخر قصّة نجاحي خلال رحلة الألم. بدأت المشاركة في البطولات منذ أن كنت في الثامنة، وحصلت على المرتبة الثالثة في بطولة الجمهورية. تفوّقتُ وحصدت البطولات في الكاتا والكوميتيه. في العام 2012، حصلتُ على عقد تدريب في الإمارات، وحين كنتُ وأصدقائي نسير في طريق المنصورة الشرقي، اصطدمت سيارتنا بأخرى تسير...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول