منذ الصغر، وككثير من العائلات اللبنانية، أقنعني أهلي بوجوب السفر وإكمال دراستي خارج الوطن. فتعلمت اللغة الإيطالية كي أتخصص بالهندسة المدنية في إيطاليا. انتهيت منذ سنة تعلم اللغة وسافرت حيث تعذبت كثيراً كي أختلط بالإيطاليين وأتقن لغتهم السريعة. وعلى مدى شهرين، كنت أحضر المحاضرات دون أن أفهم أي كلمة. فتعبت نفسيتي ولم أستطع...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول