اشترِك في نشرتنا الإخبارية
الموائد في العيد ليست لملء البطون، بل للشُّكر على النِّعم. تمتدّ السُفرة، على مَد العين والنظر، فينسى الإنسان أنّ في مقابل الامتلاء ثمّة مَن يصارعون الخواء، في البطون والنفوس والقلوب. عيد الميلاد هو معنى الجَمعة وعِبرة النِّعمة، قبل الهدايا والمظهر وصورة "إنستغرام". طفل المغارة رجاء المنسيين.تعوّض الشاشة في زمن الميلاد نكران الفقراء طوال السنة. ليت الإنسانية لا تكون من الصنف الموقّت، بداعي المناسبات. وليت مَن تطاردهم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
