برج حمّود أقرب إلى قرية كبيرة مُحصّنة هراغ أفيدانيان يأخذنا صباح كل سبت إلى أحيائها
12-12-2019 | 00:03
حقبات إنتقائيّة من تاريخ منطقة محفوفة بالقصص. بعضها جميل من دون أدنى شك، وبعضها الآخر ينطوي على نضال ومقاومة وتقلّبات وانقلابات على واقع لا يُحسن دائماً التصرّف. تاريخ غني بالألوان، نابض بالحيويّة. تراجيديا إنبثق من رواقها الأمل والإرادة الصلبة. أزقة ضيّقة، "قريبة من القلب" بهندستها ولغة سكّانها. زواريب تصطف على جانبيها المحال التجاريّة التي يحلو "مزمزة مشهيّاتها المرئيّة" لساعات طويلة.برج حمّود أقرب إلى قرية كبيرة مُحصّنة، يحلو تسليط الضوء على شوارعها المُلتوية التي أصبحت أكثر جمالاً بفضل حكايات السكّان الآتية من تاريخ عريق. ما أجمل...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول