سبعة شبان وثلاث صبايا، قرروا خوض تجربة "تأمّل" في ثورة جمعتهم معاً، فكانت المساحة قرب مسجد محمد الأمين في وسط بيروت مكاناً مواجهاً لتمثال ساحة الشهداء للتعبير عن ذواتهم.لعلها ساعة تأمّل لوضع الخوف والهواجس جانباً، ونسيان ما يدور حولهم، وتقرير مصيرهم في ساعة صفاء ذهني.وفي ظلّ لحظات التأمّل، يخبرك شاب عشريني أنّ "التنظير...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول