الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

ريشة طوم يونغ تخلّد لحظات الثورة: لو كنتُ لبنانياً لما تردّدتُ في الانضمام إلى الساحة

روزيت فاضل @rosettefadel
Bookmark
ريشة طوم يونغ تخلّد لحظات الثورة: لو كنتُ لبنانياً لما تردّدتُ في الانضمام إلى الساحة
ريشة طوم يونغ تخلّد لحظات الثورة: لو كنتُ لبنانياً لما تردّدتُ في الانضمام إلى الساحة
A+ A-
إذا كان الفنان التشكيلي طوم يونغ يستنهض عبر ذاكرته "سيرة" البيوت القديمة والأثرية وناسها، فهو اليوم يواكب ديناميكية الحراك الشعبي في ساحة الحرية، في معادلة تحوّلت فيها الرسوم متابعة دقيقة لمجريات هي "وليدة الساعة" لا بل "وليدة كل دقيقة".إيجابيّة الناس وحراكهالمَ هو يخلِّد لحظات هذا الحراك الشعبي؟ يمتلك يونغ شيئاً من التعجب والدهشة على طرحنا هذا السؤال ليبادر بالقول: "هذا جزء من مسؤولياتي كفنان تشكيلي. هذا جزء من مسؤوليتي أن أعكس حقيقة ما يحصل اليوم في لبنان". ويقول "يسكنك شعور عند الاحتكاك بهذا الحراك بكثير من الإيجابية المنتشرة في الشوارع كلها، وناسها..."."منذ عشرين يوماً، تفاوتت مشاعري خلال متابعتي هذا الحراك لا سيما من خلال تردّدي اليومي إلى ساحة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم