الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

"ريح الثورة" تهبّ تحت المطر والمتظاهرون مستمرّون... الفنّ في المشهد والإعلاميون يتعرضون لاعتداءات

إسراء حسن
إسراء حسن
Bookmark
"ريح الثورة" تهبّ تحت المطر والمتظاهرون مستمرّون... الفنّ في المشهد والإعلاميون يتعرضون لاعتداءات
"ريح الثورة" تهبّ تحت المطر والمتظاهرون مستمرّون... الفنّ في المشهد والإعلاميون يتعرضون لاعتداءات
A+ A-
هبّت "ريح الثورة" ولن تهدأ حتى تحقيق المطالب الشعبية، وآن الأوان ليكون للفن وللاعلام مكانهما الصارخ في رياح التغيير الشعبية التي انطلقت في 17 تشرين الأول.نشيد الثورة الذي كتبه الشاعر مهدي منصور، وفكرة وتوزيع زياد الأحمدية، أول نتاج فنّي جامع أدّاه الفنانون للمرة الأولى في ساحة الشهداء بوسط بيروت وفي صيدا وطرابلس وأيضاً في النبطية، وردده المتظاهرون في صور. وقف الفنانون فادي أبي سمرا ومحمد عقيل وكارمن لبّس وبديع أبو شقرا وعبدو شاهين وأنجو ريحان وطلال الجردي ورانيا مروّة وحنين أبو شقرا ومحمد شرف وإيلي حبيب وزياد الأحمدية وأندره أبو زيد وزاهر قيس وربى الخوري وضياء منصور ومارك رعيدي لأداء نشيد أكدوا فيه أنّ: "ثورتنا صارت وحدتنا والله رح يحمينا".في وجه هذا المشهد المؤمن بتغيير مقبل، غضب أجمع عليه اللبنانيون بعد تصريحات الصحافية سكارليت حداد على محطة "أو تي في" وُضعت في الإطار اللاأخلاقي بعد تهكّمها على نسبة الفتيات الحوامل التي يمكن أن تسهم فيها التظاهرات. ورغم التوضيح والاعتذار، كان لصحيفة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم