الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

التربية التقويمية لذوي الحاجات... التدخل المبكر خيرٌ من قنطار علاج

المصدر: "النهار"
روزيت فاضل
Bookmark
التربية التقويمية لذوي الحاجات... التدخل المبكر  خيرٌ من قنطار علاج
التربية التقويمية لذوي الحاجات... التدخل المبكر خيرٌ من قنطار علاج
A+ A-
إذا رصد الأهل أو إحدى المربيات في دار حضانة أن الطفل، الذي يتردد اليها دورياً، يفتقد الى التركيز، او لا يمكنه متابعة أي قصة، يواجه صعوبات في إعادة الأغاني والعديّات او يعجز عن متابعة التعليمات أو اشغال يدوية في رياض الأطفال، فهذه المؤشرات تفرض إحالة الطفل على متخصصين في الصعوبات التعليمية لدى الاطفال مثلاً: المربيون التقويميون، معالجو النطق أو المعالجون النفسيون. يضع قسم الطب النفسي للأطفال والمراهقين في دائرة الطب النفسي في الجامعة الأميركية في بيروت اللمسات الأخيرة لإطلاق مركز متخصص للصعوبات التعليمية ترأسه المربية التقويمية هلا رعد. ويتكامل هذا القسم مع خدمات التدخل في مجال التربية التقويمية كالنطق، والعلاج النفسي الحركي وعلم النفس التربوي اضافة الى الفريق المتخصص في الصحة النفسية. التقت "النهار" بكل من المربية التقويمية في مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت هالة رعد والاختصاصية في علم النفس التربوي في مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت الدكتورة رشا مشموشي في حوار لمقاربة دور أهمية الإختبارات التشخيصية لقياس مستوى الصعوبة التعلمية عند الطفل وصولاً الى تسليط الضوء على اهمية التدخل المبكر في الحد او التخفيف من هذه الصعوبات. من يقصدنا؟ يتكامل عمل رعد ومشموشي في تجهيز الملف التربوي النفسي والصحي لأي طفل يشكو من صعوبات تعلمية....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم