اشترِك في نشرتنا الإخبارية
رئيس الوزراء الإسرائيلي للقوى العالمية: لا تستسلموا للابتزاز النووي الإيراني
29-11-2021 | 14:30
المصدر: رويترز- أ ف ب
دعت إسرائيل القوى العالمية، اليوم الاثنين، إلى توخي الحذر مما وصفته بأنه "ابتزاز نووي " إيراني أثناء اجتماع الديبلوماسيين في فيينا لمناقشة إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع طهران.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت في بيان: "اليوم ستصل إيران إلى المفاوضات في فيينا ولديها هدف واضح هو إنهاء العقوبات (المفروضة عليها) مقابل لا شيء تقريبا (من جهتها)".
عام 2018، أعلن الرئيس الأميركي في ذلك الوقت دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي، مما دفع إيران إلى انتهاك القيود التي فرضها على أنشطتها النووية.
وينفي الإيرانيون السعي لحيازة أسلحة نووية.
وقال بينيت مشيرا إلى معاداة إيران لإسرائيل وحملات القمع التي تشنها في الداخل: "إيران لا تخفي نياتها... مثل هذا النظام القاتل يجب ألا يُكافأ".
وينفي الإيرانيون السعي لحيازة أسلحة نووية.
وقال بينيت مشيرا إلى معاداة إيران لإسرائيل وحملات القمع التي تشنها في الداخل: "إيران لا تخفي نياتها... مثل هذا النظام القاتل يجب ألا يُكافأ".
وستستأنف الإثنين المحادثات المعلقة منذ حزيران بين إيران من جهة وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا من جهة أرى، بهدف إحياء الاتفاق النووي الإيراني الذي تم التوصل إليه في العام 2015.
ويأتي بيان رئاسة الوزراء بينما يعقد وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لبيد اجتماعات في أوروبا مع قادة كل من بريطانيا وفرنسا للضغط ضد تقديم أي تنازلات لإيران العدوة اللدودة ومحاولة منع إحياء الاتفاق النووي الموقع في 2015.
ويهدف الاتفاق النووي بين القوى العظمي والجمهورية الإسلامية إلى منعها من امتلاك ترسانة نووية عبر فرض قيود صارمة على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات.
ويأتي بيان رئاسة الوزراء بينما يعقد وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لبيد اجتماعات في أوروبا مع قادة كل من بريطانيا وفرنسا للضغط ضد تقديم أي تنازلات لإيران العدوة اللدودة ومحاولة منع إحياء الاتفاق النووي الموقع في 2015.
ويهدف الاتفاق النووي بين القوى العظمي والجمهورية الإسلامية إلى منعها من امتلاك ترسانة نووية عبر فرض قيود صارمة على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات.
