تختصر "التايم" الكلام: "2020 أسوأ عام على الإطلاق". تُشرف السنة على إسدال الستارة، وعلى مسرحها عرضٌ هائل من الخيبة والأسى. بفيديو من دقيقتين تقريباً، يستعيد إيلي فهد المشهدية الكئيبة، كأنّ السرد هنا شريط حياة يمرّ بلمعة، بقرصة، بعضّة. استعادة سريعة لما فاقَ التحمُّل، فأكَّد أنّ ما عشناه يُكبّر العُمر ويُثقل الروح من دون نسمات تخرق الاختناق. نذكر كيف عمّت الاحتفالات ليلة رأس السنة 2020، مع نبض الثورة وأمل...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول