اشترِك في نشرتنا الإخبارية
احتفل طلاب البكالوريا في مدرسة الفنون الانجيلية باختتام حملة clothes for a cause أي "ثياب من أجل قضيّة" لهذا العام.
وشملت هذه الحملة جمع الثياب المستعملة والصالحة للاستعمال، وتوضيبها تمهيداً لتوزيعها على المحتاجين، وهي مستمرة منذ العام ٢٠١٢ حسب ما قالت الطالبة سابين خليفه التي أكدت أن "العمل يبدأ منذ اول العام الدراسي حين يبدأ الطلاب بالاعلان عن الحملة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي في كل حي يسكن فيه طالب من البكالوريا". وأضافت "نوصل الثياب الى المدرسة من المتبرعين فيبدأ الطلاب بالتعريب والتصنيف والتوضيب". الطالبة لين حجازي اشارت الى ان "جمعيات محلية تساهم في التوضيب معنا كلجنة الاهل وجمعية الخريجين".
الاهم حسب الطالب عمر السوسي هو ان "الثياب تُوزّع على الاكثر حاجة دون تمييز أو تفرقة فتذهب الثياب الى جمعيّات مسيحية واسلامية و فلسطينية".
حفل ختام الحملة هذا العام تميّز بمشاركة عدد من الضيوف الذين ساهموا بنجاح الحملة وهم الفنان وسام حنا والفنانة ميراي بانوسيان والملحن احمد بركات والمغني محمد اليوسف واللاعب الرياضي مارك خوري كما شارك أيضاً الأستاذ سمير قسطنطين رئيس مؤسسة "وزنات" والدكتور نايلة طبارة رئيسة مؤسسة "اديان".
وشملت هذه الحملة جمع الثياب المستعملة والصالحة للاستعمال، وتوضيبها تمهيداً لتوزيعها على المحتاجين، وهي مستمرة منذ العام ٢٠١٢ حسب ما قالت الطالبة سابين خليفه التي أكدت أن "العمل يبدأ منذ اول العام الدراسي حين يبدأ الطلاب بالاعلان عن الحملة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي في كل حي يسكن فيه طالب من البكالوريا". وأضافت "نوصل الثياب الى المدرسة من المتبرعين فيبدأ الطلاب بالتعريب والتصنيف والتوضيب". الطالبة لين حجازي اشارت الى ان "جمعيات محلية تساهم في التوضيب معنا كلجنة الاهل وجمعية الخريجين".
الاهم حسب الطالب عمر السوسي هو ان "الثياب تُوزّع على الاكثر حاجة دون تمييز أو تفرقة فتذهب الثياب الى جمعيّات مسيحية واسلامية و فلسطينية".
حفل ختام الحملة هذا العام تميّز بمشاركة عدد من الضيوف الذين ساهموا بنجاح الحملة وهم الفنان وسام حنا والفنانة ميراي بانوسيان والملحن احمد بركات والمغني محمد اليوسف واللاعب الرياضي مارك خوري كما شارك أيضاً الأستاذ سمير قسطنطين رئيس مؤسسة "وزنات" والدكتور نايلة طبارة رئيسة مؤسسة "اديان".
