مساعدة 550 عائلة منذ انفجار 4 آب... مارينا الخوند ورفاقها يمنحون الأمل من تحت الأنقاض
05-01-2021 | 00:00
المصدر: النهار
ترايسي دعيج نعاني في بلدنا أزمة الوقت. فتتحول الخمسة أيام إلى خمسة أشهر. المهل تتضارب والهوّة تزداد. المحاسبة شبه معدومة و"عالوعد يا كمّون". غياب مسؤولية من هم "مسؤولون في الدولة" تُدرّس. يُقال أنّ الوقت كفيلٌ بالنسيان. ولكن هل هذا ممكن لشخصٍ أصبح يعاني بعد إنفجار 4 آب عُطباً مستداماً؟ أو لشخص خسر أحد أحبابه؟ برغم المشهدية الموجعة، فقد لقّن الشباب اللبناني "الطغاة" درساً في "الإنسانية". فلم يهتمّ الشباب بمن يحتاج إلى مساعدة من اي دين أو مذهب أو منطقة. اندفعوا وهبّوا معاً، لتضميد جراح عاصمةٍ جفّت عيونها...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول