رأت الكتلة الوطنية في"الثنائي الشيعي"، مصطلحاً جديداً قديماً يستحضر اليوم في حفلة محاصصة متجددة على مائدة تشكيل الحكومة، هذا المنطق الذي أثبت آثاره الكارثية على الوطن لايزال يجد من يتبناه ويسوّق له: ثنائيات وثلاثيات طائفية شكلت محطات مفصلية في تاريخ لبنان الحديث وأثبتت أنها لم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول