الإثنين - 29 نيسان 2024

إعلان

هذا ما يتسرّب من لقاءات البخاري... أوساط السفارة: تعاطينا مع الدولة والحكومة

المصدر: "النهار"
وجدي العريضي
Bookmark
الرئيس ميقاتي والسفير السعودي في اليرزة (نبيل إسماعيل).
الرئيس ميقاتي والسفير السعودي في اليرزة (نبيل إسماعيل).
A+ A-
لا تزال عودة العلاقات اللبنانية – السعودية الى طبيعتها تطغى على ما عداها، وحيث يبقى حراك السفير وليد البخاري مؤشراً لخطوات متقدمة يُقبل عليها لبنان في سياق تنامي هذه العلاقة مع الرياض والخليج عموما. وعُلم أن التحضيرات لزيارة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الى المملكة، ستنطلق في الأيام القليلة المقبلة عبر جولة خليجية تبدأ من السعودية، ومن ثم الى الكويت والامارات وسواها، وقد يلتقي الملك سلمان بن عبد العزيز أو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في نيوم على البحر الأحمر، في ظل ما يتناقله بعض المتابعين والمواكبين لمسار ما يحصل اليوم من حراك خليجي باتجاه لبنان.وأمام هذه المؤشرات الإيجابية الآخذة بالتفاعل على خط لبنان – الخليج، ووفق "تقاليد" البعض باستعمال عدّة الحرتقة "عادت حليمة الى عادتها القديمة"، بالتشويش على لقاءات السفير البخاري وافطاراته من خلال الغرق في التحليلات الخارجة عن الواقع الى أمور كثيرة باتت مستهلكة، لا تقدم ولا تؤخر في إطار الرغبة اللبنانية الجامحة لإعادة العلاقات بين البلدين الى ما كانت عليه تاريخياً. ومن هنا تشير مصادر سياسية...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم