اشترِك في نشرتنا الإخبارية
رأى الرئيس فؤاد السنيورة في الذكرى الـ35 لاستشهاد الرئيس رشيد كرامي، أن "جريمة اغتيال رجل الدولة الوطني والكبير بامتياز رشيد كرامي، شكلت فصلا مهما من فصول المؤامرة التي انطلقت لوضع اليد على الدولة اللبنانية، وضرب سيادتها ومؤسساتها واستتباع إداراتها وسلبها لقرارها الحر".
وقال في بيان: "نذر الرئيس كرامي نفسه وعمله من أجل خدمة الدولة اللبنانية، والتأكيد على سيادة لبنان وعروبته ونظامه الديموقراطي البرلماني.
إن ذكرى الرئيس كرامي وسيرته الوطنية العطرة، ستبقى محفوظة حية وندية في قلوب اللبنانيين وضمائرهم من أجل التذكير بأن الطريق الوحيد لاستعادة النمو والاستقرار والازدهار للبنان والعيش الكريم اللبنانيين في يومهم وغدهم، لا يكون إلا في أن تعود الدولة اللبنانية السيدة الحرة المستقلة والعربية لتكون لها السلطة الوحيدة على كامل الأراضي اللبنانية، ويكون نهجها الإصلاح واعتمادها الحوكمة الصحيحة، بما يساهم في استعادة ثقة اللبنانيين بأنفسهم ووطنهم ومستقبلهم".
قصير
كذلك استذكر "الصحافي والكاتب والمناضل الشهيد سمير قصير في ذكرى اغتياله السابعة عشرة، وهو الذي ألهم شابات لبنان وشبابه، وشجعهم على الانتفاضة دفاعا عن لبنان وسيادته واستقلاله ودولته المدنية المستقلة والعيش المشترك".
ومما قال: "سيبقى سمير قصير وسيرته، سيرة مناضل خلاق وطليعي تميز بالشجاعة والاندفاع وقول الحق في وجه الطغاة، واستشهد من أجل سيادة لبنان وحريته وتميزه، وسيظل نبراسا للعمل السيادي والاستقلالي والنهضوي في لبنان".
وقال في بيان: "نذر الرئيس كرامي نفسه وعمله من أجل خدمة الدولة اللبنانية، والتأكيد على سيادة لبنان وعروبته ونظامه الديموقراطي البرلماني.
إن ذكرى الرئيس كرامي وسيرته الوطنية العطرة، ستبقى محفوظة حية وندية في قلوب اللبنانيين وضمائرهم من أجل التذكير بأن الطريق الوحيد لاستعادة النمو والاستقرار والازدهار للبنان والعيش الكريم اللبنانيين في يومهم وغدهم، لا يكون إلا في أن تعود الدولة اللبنانية السيدة الحرة المستقلة والعربية لتكون لها السلطة الوحيدة على كامل الأراضي اللبنانية، ويكون نهجها الإصلاح واعتمادها الحوكمة الصحيحة، بما يساهم في استعادة ثقة اللبنانيين بأنفسهم ووطنهم ومستقبلهم".
قصير
كذلك استذكر "الصحافي والكاتب والمناضل الشهيد سمير قصير في ذكرى اغتياله السابعة عشرة، وهو الذي ألهم شابات لبنان وشبابه، وشجعهم على الانتفاضة دفاعا عن لبنان وسيادته واستقلاله ودولته المدنية المستقلة والعيش المشترك".
ومما قال: "سيبقى سمير قصير وسيرته، سيرة مناضل خلاق وطليعي تميز بالشجاعة والاندفاع وقول الحق في وجه الطغاة، واستشهد من أجل سيادة لبنان وحريته وتميزه، وسيظل نبراسا للعمل السيادي والاستقلالي والنهضوي في لبنان".
