هوكشتاين: لا شيء بين يديّ... فلماذا أعود إلى تل أبيب وبيروت؟
03-04-2024 | 00:00
المصدر: "النهار"
لاتزال الأمور تدور في حلقة مفرغة، من دون إحداث أي خرق في الستاتيكو القائم من غزة إلى جنوب لبنان، وبالتالي إذا كانت عطلة الأعياد قد أوجدت استرخاء سياسيا في عطلتي الفصح والفطر، إلا أن ذلك لن يكون إيجابياً بعد الأعياد، لان ثمة توقعات بأن الأزمة ستطول وخصوصاً على خط انتخاب الرئيس. ويقول أحد السياسيين المخضرمين في مجالسه نقلاً عن صديق على تواصل مع الموفد الأميركي ٱموس هوكشتاين، إن الأخير يردد عبارة: "إذا عدت إلى تل أبيب وبيروت، معنى ذلك أن هناك إيجابيات، لكن الامور ليست على هذا النحو". ليس ثمة ما يشي بانفراج سياسي، لاسيما أن الأطراف المحلية لاتزال على مواقفها، بدليل ان "ورقة بكركي" لم تؤدِ الغرض المطلوب في ظل الخلافات بين...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول