تعود روبي من غيابها، وقد زادها البُعد توهّجاً. تطلّ دفعةً واحدة، في الغناء والتمثيل والفوازير. راسخة في الذاكرة، منذ "ليه بداري كدة"، والتمايُل على وَقْع النغمات. تعود بعد سنوات لإطلاق ألبومها. وسرعان ما تقتحم، وتثبت مكاناً لا يملؤه غيرها. في هذه الشخصية المصرية، كاريزما فريدة. تتقن رشّ الغلامور حيث تمرّ. عودتها مُغمّسة بنوستالجيا الأحبّة. كالمطر، وهو ينهمر في لحظة اكتمال الشوق، فلا يكترث سوى للزّخ والزحم. هكذا هي عودة روبي. تطلّ بذكاء،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول