حقق توتنهام، الذي كان يخوض أول مباراة رسمية باشراف مدربه الموقت راين مايسون، فوزاً مثيراً على ضيفه ساوثمبتون 2-1، في المرحلة 31 من بطولة إنكلترا لكرة القدم.
وقلب توتنهام تخلفه بهدف إلى فوز 2-1 ليرتقي إلى المركز السادس بفارق الأهداف عن ليفربول، ومتخلفاً بفارق نقطتين عن تشيلسي الرابع، الذي لعب مباراة أقل.
واستعاد بالتالي نغمة الفوز بعد سقوطه أمام مانشستر يونايتد 1-3 على ملعبه، ثم تعادله مع إيفرتون 2-2 في آخر مباراتين له في الدوري.
وخاض توتنهام بإشراف مايسون، الذي عين بدلاً من البرتغالي جوزيه مورينيو بعد إقالة الأخير من منصبه قبل يومين، وذلك بعد 17 شهراً من تسلمه منصبه، وقبل ست أيام من خوض توتنهام نهائي كأس رابطة الأندية الإنكليزية المحترفة ضد مانشستر سيتي، الأحد المقبل.
وبات مايسون أصغر مدرب يشرف على تدريب أحد الأندية في الدوري الإنكليزي الممتاز منذ انطلاقته موسم 1992-93، بعمر 29 عاماً و312 يوماً، علماً أنه كان لاعباً سابقاً في صفوف "سبيرز"، لكن إصابة بالغة في رأسه عندما كان يدافع عن ألوان نادي ستوك سيتي اضطرته إلى الاعتزال في سن مبكرة.
كما انه أول مدرب لم يتخطَ الثلاثين من عمره في الدرجة النخبوية منذ فرانك سيبلي مدرب كوينز بارك رينجرز عام 1977.
وقلب توتنهام تخلفه بهدف إلى فوز 2-1 ليرتقي إلى المركز السادس بفارق الأهداف عن ليفربول، ومتخلفاً بفارق نقطتين عن تشيلسي الرابع، الذي لعب مباراة أقل.
واستعاد بالتالي نغمة الفوز بعد سقوطه أمام مانشستر يونايتد 1-3 على ملعبه، ثم تعادله مع إيفرتون 2-2 في آخر مباراتين له في الدوري.
وخاض توتنهام بإشراف مايسون، الذي عين بدلاً من البرتغالي جوزيه مورينيو بعد إقالة الأخير من منصبه قبل يومين، وذلك بعد 17 شهراً من تسلمه منصبه، وقبل ست أيام من خوض توتنهام نهائي كأس رابطة الأندية الإنكليزية المحترفة ضد مانشستر سيتي، الأحد المقبل.
وبات مايسون أصغر مدرب يشرف على تدريب أحد الأندية في الدوري الإنكليزي الممتاز منذ انطلاقته موسم 1992-93، بعمر 29 عاماً و312 يوماً، علماً أنه كان لاعباً سابقاً في صفوف "سبيرز"، لكن إصابة بالغة في رأسه عندما كان يدافع عن ألوان نادي ستوك سيتي اضطرته إلى الاعتزال في سن مبكرة.
كما انه أول مدرب لم يتخطَ الثلاثين من عمره في الدرجة النخبوية منذ فرانك سيبلي مدرب كوينز بارك رينجرز عام 1977.