اشترِك في نشرتنا الإخبارية
فرط وست هام يونايتد بنقطتين مهمتين جداً في صراع المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وذلك بتعادله على أرضه مع بيرنلي 1-1، في المرحلة 33 من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
وقبل 5 مراحل على ختام الموسم، يجد النادي اللندني نفسه في المركز السابع برصيد 52 نقطة وبفارق 5 نقاط عن جاره توتنهام صاحب المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال، والذي خسر بدوره السبت أمام ضيفه برايتون 0-1.
وأنهى فريق المدرب الاسكتلندي ديفيد مويز، الذي يحل في المرحلة المقبلة ضيفاً على جاره تشيلسي الثالث، قبل أن يستقبل بعدها الجار الآخر أرسنال السادس، الشوط الأول متخلفاً بهدف سجله الهولندي فاوت فيخهورست في الدقيقة 33.
وكادت أن تتعقد الأمور أكثر، إلا أن العاجي ماكسويل كورنيه فوَّت على بيرنلي فرصة إنهاء الشوط الأول متقدماً بهدفين نظيفين بعدما أهدر ركلة جزاء في الثواني الأخيرة (1+45).
وبدا وست هام في طريقه إلى الهزيمة الثانية عشرة هذا الموسم، لو لم ينقذه التشيكي توماش سوتشيك بهدف التعادل في الدقيقة 74.
ولو نجح وست هام في الوصول مجدداً إلى شباك ضيفه القابع في المركز 18، لكان على بعد نقطتين من المركز الرابع المؤهل إلى دوري الأبطال.
لكن خلافاً لمنافسيه الآخرين على البطاقة الرابعة الأخيرة، يملك وست هام فرصة أخرى للتأهل إلى دوري الأبطال من بوابة الفوز بلقب مسابقة "يوروبا ليغ"، التي وصل إلى دورها نصف النهائي، بفوزه على ليون الفرنسي خارج ملعبه 3-0 إياباً بعد التعادل 1-1 ذهاباً.
وسيلتقي في دور الأربعة، المقرر في 28 الحالي ذهاباً على أرضه والخامس من أيار إياباً، مع إينتراخت فرانكفورت الألماني، الذي أقصى برشلونة الإسباني بالفوز عليه إياباً 3-2 في "كامب نو" بعد التعادل ذهاباً 1-1.
وضمن نيوكاسل إلى حد كبير بقاءه في الدوري الممتاز بابتعاده بفارق 12 نقطة عن منطقة الخطر، وذلك بعد فوزه القاتل على ضيفه ليستر سيتي 2-1 بفضل البرازيلي برونو غيمارايش، الذي أدرك التعادل في الدقيقة 30، بعدما افتتح أديمولا لوكمان التسجيل للضيوف (19)، ثم خطف هدف الفوز في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع.
وبحسب "أوبتا" للإحصاءات، لم يسجل نيوكاسل هدف الفوز في هذا الوقت المتأخر من المباراة منذ موسم 2006-2007.
وكانت الهزيمة هامشية بالنسبة لليستر سيتي، لأنه بعيد من منطقتي الخطر والمنافسة على المشاركة القارية الموسم المقبل، إذ يحتل المركز التاسع بـ40 نقطة.
وقبل 5 مراحل على ختام الموسم، يجد النادي اللندني نفسه في المركز السابع برصيد 52 نقطة وبفارق 5 نقاط عن جاره توتنهام صاحب المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال، والذي خسر بدوره السبت أمام ضيفه برايتون 0-1.
وأنهى فريق المدرب الاسكتلندي ديفيد مويز، الذي يحل في المرحلة المقبلة ضيفاً على جاره تشيلسي الثالث، قبل أن يستقبل بعدها الجار الآخر أرسنال السادس، الشوط الأول متخلفاً بهدف سجله الهولندي فاوت فيخهورست في الدقيقة 33.
وكادت أن تتعقد الأمور أكثر، إلا أن العاجي ماكسويل كورنيه فوَّت على بيرنلي فرصة إنهاء الشوط الأول متقدماً بهدفين نظيفين بعدما أهدر ركلة جزاء في الثواني الأخيرة (1+45).
وبدا وست هام في طريقه إلى الهزيمة الثانية عشرة هذا الموسم، لو لم ينقذه التشيكي توماش سوتشيك بهدف التعادل في الدقيقة 74.
ولو نجح وست هام في الوصول مجدداً إلى شباك ضيفه القابع في المركز 18، لكان على بعد نقطتين من المركز الرابع المؤهل إلى دوري الأبطال.
لكن خلافاً لمنافسيه الآخرين على البطاقة الرابعة الأخيرة، يملك وست هام فرصة أخرى للتأهل إلى دوري الأبطال من بوابة الفوز بلقب مسابقة "يوروبا ليغ"، التي وصل إلى دورها نصف النهائي، بفوزه على ليون الفرنسي خارج ملعبه 3-0 إياباً بعد التعادل 1-1 ذهاباً.
وسيلتقي في دور الأربعة، المقرر في 28 الحالي ذهاباً على أرضه والخامس من أيار إياباً، مع إينتراخت فرانكفورت الألماني، الذي أقصى برشلونة الإسباني بالفوز عليه إياباً 3-2 في "كامب نو" بعد التعادل ذهاباً 1-1.
وضمن نيوكاسل إلى حد كبير بقاءه في الدوري الممتاز بابتعاده بفارق 12 نقطة عن منطقة الخطر، وذلك بعد فوزه القاتل على ضيفه ليستر سيتي 2-1 بفضل البرازيلي برونو غيمارايش، الذي أدرك التعادل في الدقيقة 30، بعدما افتتح أديمولا لوكمان التسجيل للضيوف (19)، ثم خطف هدف الفوز في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع.
وبحسب "أوبتا" للإحصاءات، لم يسجل نيوكاسل هدف الفوز في هذا الوقت المتأخر من المباراة منذ موسم 2006-2007.
وكانت الهزيمة هامشية بالنسبة لليستر سيتي، لأنه بعيد من منطقتي الخطر والمنافسة على المشاركة القارية الموسم المقبل، إذ يحتل المركز التاسع بـ40 نقطة.
