اشترِك في نشرتنا الإخبارية
وضع لاعب الوسط الدولي الفرنسي بول بوغبا فريقه مانشستر يونايتد في صدارة الدوري الإنكليزي لكرة القدم بقيادته إلى الفوز على مضيفه بيرنلي 1-0، في مباراة مؤجلة من المرحلة الأولى.
سجل بوغبا الهدف الوحيد في الدقيقة 71 بتسديدة "على الطائر" بيمناه من داخل المنطقة اثر تمريرة رائعة من ماركوس راشفورد.
وعاد فريق "الشياطين الحمر" الى الصدارة للمرة الاولى بعد 40 شهراً وتحديداً منذ عام 2017 في عهد المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، فبات يتفوق بفارق ثلاث نقاط عن شريكه السابق وغريمه التقليدي ليفربول حامل اللقب قبل قمتهما المرتقبة الأحد المقبل على ملعب "أنفيلد".
كما هي المرة الاولى التي ينهي فيها 17 مباراة في صدارة الدوري منذ تتويجه الأخير باللقب موسم 2012-2013 بقيادة السير اليكس فيرغسون.
وحافظ مانشستر على سجله الرائع خارج قواعده هذا الموسم كونه الفريق الوحيد الذي لم يتلق أي خسارة بعيداً عن ملعب "اولدترافورد"، فحقق الفوز السابع مقابل تعادل واحد، وواصل نتائجه الرائعة في الشهرين الاخيرين وتحديدا منذ سقوطه على ارضه امام أرسنال صفر-1 في الاول من تشرين الثاني الماضي حيقث جمع 29 نقطة من اصل 33 ممكنة.
كما هو الفوز الخامس تواليا لمانشستر يونايتد على بيرنلي في عقر دار الاخير، وثأر رجال المدرب النرويجي أولي غونار سولسكاير لخسارتهم على أرضهم أمام بيرنلي في 22 من كانون الثاني الماضي.
إيفرتون رابعاً موقتاً
ولحق إيفرتون بليستر سيتي الى المركز الثالث موقتاً بفوزه الثمين على مضيفه ولفرهامبتون 2-1 في افتتاح المرحلة 18.
وبكر إيفرتون بالتسجيل عبر النيجيري أليكس أيوبي (6)، وأدرك ولفرهامبتون التعادل بعد ثماني دقائق بواسطة البرتغالي روبن نيفيش (14)، قبل أن يسجل مايكل كين هدف الفوز في الدقيقة 77.
وهو الفوز الخامس لإيفرتون في مبارياته الست الأخيرة، فرفع رصيده الى 32 نقطة بفارق الاهداف خلف ليستر سيتي الذي يستضيف تشيلسي الثلثاء المقبل، فيما مني ولفرهامبتون بخسارته الثالثة في مبارياته الخمس الأخيرة التي لم يذق فيها طعم الفوز.
سجل بوغبا الهدف الوحيد في الدقيقة 71 بتسديدة "على الطائر" بيمناه من داخل المنطقة اثر تمريرة رائعة من ماركوس راشفورد.
وعاد فريق "الشياطين الحمر" الى الصدارة للمرة الاولى بعد 40 شهراً وتحديداً منذ عام 2017 في عهد المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، فبات يتفوق بفارق ثلاث نقاط عن شريكه السابق وغريمه التقليدي ليفربول حامل اللقب قبل قمتهما المرتقبة الأحد المقبل على ملعب "أنفيلد".
كما هي المرة الاولى التي ينهي فيها 17 مباراة في صدارة الدوري منذ تتويجه الأخير باللقب موسم 2012-2013 بقيادة السير اليكس فيرغسون.
وحافظ مانشستر على سجله الرائع خارج قواعده هذا الموسم كونه الفريق الوحيد الذي لم يتلق أي خسارة بعيداً عن ملعب "اولدترافورد"، فحقق الفوز السابع مقابل تعادل واحد، وواصل نتائجه الرائعة في الشهرين الاخيرين وتحديدا منذ سقوطه على ارضه امام أرسنال صفر-1 في الاول من تشرين الثاني الماضي حيقث جمع 29 نقطة من اصل 33 ممكنة.
كما هو الفوز الخامس تواليا لمانشستر يونايتد على بيرنلي في عقر دار الاخير، وثأر رجال المدرب النرويجي أولي غونار سولسكاير لخسارتهم على أرضهم أمام بيرنلي في 22 من كانون الثاني الماضي.
إيفرتون رابعاً موقتاً
ولحق إيفرتون بليستر سيتي الى المركز الثالث موقتاً بفوزه الثمين على مضيفه ولفرهامبتون 2-1 في افتتاح المرحلة 18.
وبكر إيفرتون بالتسجيل عبر النيجيري أليكس أيوبي (6)، وأدرك ولفرهامبتون التعادل بعد ثماني دقائق بواسطة البرتغالي روبن نيفيش (14)، قبل أن يسجل مايكل كين هدف الفوز في الدقيقة 77.
وهو الفوز الخامس لإيفرتون في مبارياته الست الأخيرة، فرفع رصيده الى 32 نقطة بفارق الاهداف خلف ليستر سيتي الذي يستضيف تشيلسي الثلثاء المقبل، فيما مني ولفرهامبتون بخسارته الثالثة في مبارياته الخمس الأخيرة التي لم يذق فيها طعم الفوز.
