الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

نقاط ضعف تلاحق المرشحين التقليديين... طريق منصة التتويج "ملغومة"!

المصدر: "النهار"
أحمد محي الدين
Bookmark
إنكلترا وألمانيا.
إنكلترا وألمانيا.
A+ A-
ترتفع وتيرة التكهنات للمنتخب الذي سيصعد على منصة التتويج على ملعب لوسيل في 18 كانون الاول المقبل في قطر، وبالتالي الإعلان عن إسم بطل العالم. هل يحتفظ المنتخب الفرنسي باللقب أم يستعيده المنتخب الالماني؟هل يكرّس ليونيل ميسي نفسه كأسطورة ويقود الارجنتين الى الريادة العالمية؟ ما مدى قدرة البرازيل على إعادة اللقب الى قارة أميركا الجنوبية لأول مرة منذ 2002؟ ما موقف الجيل الجديد لإسبانيا من البطولة العالمية؟ والسؤال الابرز هل من منتخب جديد قادر على تدوين اسمه ف السجل الذهبي لأول مرة ولا سيما البلجيكي والبرتغالي مع قائده كريستيانو رونالدو؟بديلا ألفيش ومارسيلو؟الانظار لن تبارح المنتخبات الكبيرة، ولا سيما أنها تضم أبرز نجوم العالم ومواهب تسعى للتميز في المحفل العالمي الذي يقام للمرة الأولى في منطقة الشرق الاوسط، بيد أن منتخبات "النخبة" لا تأتي الى الدولة على نحو مثالي غذ يعاني كل منها من نقطة ضعف فنية، يجاهد المدربون في إيجاد الحلول الناجعة لها.البداية من المنتخب البرازيلي، الذي يضم تشكيلة تعج بالنجوم، لكن المدرب تيتي يواجه تحدياً مضنياً، إذ يتوفر على مجموعة مميزة من المهاجمين يتقدمهم نيمار وغابرييل جيزوس وفينيسيوس جونيور وغيرهم، الامر الذي يضع المدرب في حيرة للإختيار بينهم، إلا أن ليس كل المراكز زاخرة بالنجوم إذ أن مركزي الظهيرين يسببان القلق بالنسبة الى المدرب، ويبدو أنه لم يحن بعد وقت العثور على خليفة للثنائي داني ألفيس ومارسيلو. ويعد "سيليساو" مرشحاً للفوز بكل شيء قبل أيام من انطلاق النهائيات، إلا أنه الفريق لم يقترب من الكمال.عيوب "المانشافت"!لن يكون مقبولاً أن يفشل المنتخب الالماني في تخطي دور المجموعات كما حدث...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم