شراعٌ بعد الحَرف نرسلهُ
وبحرٌ من المراكبِ نرسيها
يجري الحب فياضاً من مجامره
ويهرق الشغف على مذابحه والوطنُ
هو أرضٌ بعد الماء يجاورها
وهو سماء الأرض وقطب من يحاورها
هو الشريد وكم آوى من عليلٍ في السقمِ
هو الليل ونور صباحه الأسمى
وعطر زنبقه
وأرض طهر
سوسنه...
ما عظّم الكون جوناً
أو يابسةً
كما تتعاظم فيه الارضُ
والخلجان...
وبحرٌ من المراكبِ نرسيها
يجري الحب فياضاً من مجامره
ويهرق الشغف على مذابحه والوطنُ
هو أرضٌ بعد الماء يجاورها
وهو سماء الأرض وقطب من يحاورها
هو الشريد وكم آوى من عليلٍ في السقمِ
هو الليل ونور صباحه الأسمى
وعطر زنبقه
وأرض طهر
سوسنه...
ما عظّم الكون جوناً
أو يابسةً
كما تتعاظم فيه الارضُ
والخلجان...