اشترِك في نشرتنا الإخبارية
أسعار النفط تقفز إلى أعلى مستوى منذ 2014 مع تصاعد أزمة أوكرانيا
22-02-2022 | 12:57
المصدر: "رويترز"
قفزت أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها منذ 2014 مع تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا بعدما أمرت روسيا بنشر قواتها في منطقتين انفصاليتين بشرق أوكرانيا، مما زاد من المخاوف بشأن إمدادات النفط ودفع سعره لقرب مئة دولار للبرميل.
ومن المقرر أن تعلن الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون عقوبات جديدة على روسيا بعدما اعترف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسمياً باستقلال إقليمين انفصاليين في شرق أوكرانيا مصعّداً أزمة أمنية في القارة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي العالمي 3,48 دولار أو 3,7 في المئة إلى 98,87 دولاراً للبرميل، وزادت العقود في وقت سابق اليوم إلى 97,66 دولاراً، أعلى مستوى منذ أيلول عام 2014.
وقفزت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط 4,41 دولارات، أو 4,8 في المئة، إلى 95,48 دولاراً للبرميل بعد أن بلغ 96 دولاراً في وقت سابق اليوم وهو أعلى مستوياته منذ 2014.
وزادت أزمة أوكرانيا الدعم لسوق النفط التي ارتفعت بالفعل بسبب نقص المعروض مع انتعاش الطلب بعد جائحة كورونا.
وقاومت مجموعة "أوبك+" التي تضمّ منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفاء دعوات لزيادة الانتاج بوتيرة أسرع.
وتمسك وزير البترول النيجيري اليوم بموقف "أوبك+" قائلا إنّه لا حاجة لزيادة الانتاج بدرجة أكبر الآن مشيراً إلى احتمال ضخّ النفط الإيراني في الأسواق إذا ما تمّ التوصّل إلى اتفاق.
والمحادثات جارية من أجل إحياء اتفاق نووي بين إيران والقوى العالمية قد يكون من شأنه في نهاية المطاف زيادة صادرات إيران النفطية بنحو مليون برميل يومياً.
ومن المقرر أن تعلن الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون عقوبات جديدة على روسيا بعدما اعترف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسمياً باستقلال إقليمين انفصاليين في شرق أوكرانيا مصعّداً أزمة أمنية في القارة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي العالمي 3,48 دولار أو 3,7 في المئة إلى 98,87 دولاراً للبرميل، وزادت العقود في وقت سابق اليوم إلى 97,66 دولاراً، أعلى مستوى منذ أيلول عام 2014.
وقفزت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط 4,41 دولارات، أو 4,8 في المئة، إلى 95,48 دولاراً للبرميل بعد أن بلغ 96 دولاراً في وقت سابق اليوم وهو أعلى مستوياته منذ 2014.
وزادت أزمة أوكرانيا الدعم لسوق النفط التي ارتفعت بالفعل بسبب نقص المعروض مع انتعاش الطلب بعد جائحة كورونا.
وقاومت مجموعة "أوبك+" التي تضمّ منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفاء دعوات لزيادة الانتاج بوتيرة أسرع.
وتمسك وزير البترول النيجيري اليوم بموقف "أوبك+" قائلا إنّه لا حاجة لزيادة الانتاج بدرجة أكبر الآن مشيراً إلى احتمال ضخّ النفط الإيراني في الأسواق إذا ما تمّ التوصّل إلى اتفاق.
والمحادثات جارية من أجل إحياء اتفاق نووي بين إيران والقوى العالمية قد يكون من شأنه في نهاية المطاف زيادة صادرات إيران النفطية بنحو مليون برميل يومياً.
